وفقًا لـ ECO، يسلط المعهد الضوء أيضًا على الارتفاع «الكبير» في ميزان التوقعات فيما يتعلق بالتطور المستقبلي للوضع الاقتصادي للبلاد في الشهر الماضي، «ليصل إلى أعلى قيمة منذ فبراير 2022".
يرجع التطور الإيجابي إلى «المساهمة الإيجابية لآفاق التطور المستقبلي للوضع الاقتصادي للبلاد والوضع المالي للأسرة».
وفيما يتعلق بتوازن وجهات النظر المتعلقة بتطور الوضع المالي للأسرة، كانت هناك زيادة أخرى، بما يتماشى مع الأشهر الأربعة الماضية. على النقيض من ذلك، كان شهري سبتمبر وأكتوبر 2022 هما الشهرين اللذين تم فيهما تسجيل أدنى القيم منذ بداية الوباء.
كما أوضح المعهد البرتغالي أنه كانت هناك أيضًا زيادة في المناخ الاقتصادي في الشهرين الأولين من العام، مع زيادة مؤشرات الثقة في الصناعة التحويلية والتجارة والخدمات، وانخفاض في البناء والأشغال العامة.