وأبرزت البحرية في بيان أن «سفينة البحرية NRP Sines رافقت وراقبت سفينتي الاتحاد الروسي نائب الأميرال إميليانوف وباروموف، اللتين أبحرتا في طريقها قبالة ساحل البر الرئيسي البرتغالي».
«تنبع مراقبة الوحدات البحرية الروسية من الدفاع عن المصالح الوطنية وممارسة سلطة الدولة في البحر، وهو إجراء يمثل مساهمة في الأمن العالمي، مما يدل أيضًا على التزام البرتغال بالجهود الجماعية للتحالف للحفاظ على الوعي بالحالة البحرية».