في مذكرة أُرسلت إلى لوسا، يشير ASR إلى أن وجود البكتيريا «تم اكتشافه منذ حوالي 16 يومًا» في Escola Básica Professora Piedade Matoso، بعد التحليلات التي أجريت في نطاق خطة مراقبة «الليجيونيلا» المحلية للوحدة الصحية.
وجاء في المذكرة: «مع الأخذ في الاعتبار وجود هذه الكائنات الحية الدقيقة في التحليلات التي أجريت، تقرر إغلاق المنشأة وتم نصح الكيانات الإدارية [للمدرسة] بتنظيفها وتطهيرها».
وفقًا لكيان الصحة العامة في مقاطعة فارو، «لا يوجد أي سجل، ولا يُتوقع حدوث حالات من مرض Legionnaires» في المجتمع نتيجة لهذا التلوث.
وتضيف ASR أنها «تتابع وتراقب هذا الوضع»، في انتظار التأكيد على تنظيف المعدات وتطهيرها «لإجراء تحليلات جديدة».