«في عام 2022، حققنا عامًا قياسيًا للاستثمار التجاري في بلدنا وبحلول النصف الأول من عام 2023، كنا بالفعل فوق النصف الأول من عام 2022. وبالتالي، ربما في عام 2023 يجب أن نضع حدًا أقصى جديدًا للاستثمار التجاري في بلدنا «، قال أنطونيو كوستا.
قدم كوستا في كلمته سردًا للمسار الذي سلكه الاقتصاد البرتغالي في السنوات الأخيرة، مسجلاً زيادة في «مخزون» الاستثمار الأجنبي المباشر بنسبة 40٪ منذ عام 2015.
كما سلط رئيس الوزراء المستقيل الضوء على أنه لأول مرة في تاريخ البلاد، مثلت الصادرات أكثر من 50٪ من الناتج المحلي الإجمالي، مؤكدا أن هذا هو نتيجة القدرة على إيجاد الأسواق، ولكن أيضًا أن ما تنتجه الدولة اليوم له قيمة أكبر مما ينتج تقليديًا.