وحصل مشروع القانون على أصوات مؤيدة من جميع الأحزاب، وهو الآن معروض على لجنة الشؤون الدستورية والحقوق والحريات والضمانات.
حصل التغيير في الجداول التي تشمل النباتات والمواد والمستحضرات التي يخضع إنتاجها والاتجار بها واستهلاكها لتدابير الرقابة وتطبيق العقوبات، على رأي إيجابي من الهيئة الوطنية للأدوية والمنتجات الصحية (INFARMED) ومعهد السلوكيات الإدمانية والتبعيات (ICAD).
خلال المناقشة، أوضحت آنا بوفو، وزيرة الدولة للصحة، أن «الأمر متروك للدولة البرتغالية لضمان اتخاذ تدابير الرقابة على المواد» وأن هذه طريقة لضمان قدر أكبر من السلامة في مجال الصحة العامة والحد من مخاطر توفير المواد لإنتاج المخدرات.