وقالت EMARP في بيان إن الحملة، التي تحمل اسم «أفضل بصمة لا تترك أثرًا»، تهدف إلى تشجيع السياح على الاستمتاع بمناطق الاستحمام «بمسؤولية»، وتجنب التخلص من النفايات التي ينتهي بها المطاف في البحر على الشاطئ.
وفقًا للشركة البلدية التي تدير المياه والنفايات في بورتيماو، في مقاطعة فارو، فإن المبادرة «تهدف إلى لفت الانتباه إلى المشكلة العالمية للقمامة البحرية، وتعزيز الحد من النفايات التي يتم نقلها عادة إلى الشاطئ، وخاصة البلاستيك أحادي الاستخدام».
وفي الوقت نفسه، تهدف إلى زيادة الوعي حول الاستخدام الصحيح لصناديق إعادة التدوير المتوفرة على الشواطئ والفصل الانتقائي للنفايات القابلة لإعادة التدوير.