وقالت أنابيلا فريتاس، رئيسة مجلس تومار، للوسا إن افتتاح مساحة المعرض كان مصحوبًا بتقديم شبكة تتوخى إنشاء «منتج سياحي جديد على المستوى الوطني»، تشارك فيه، في منطقة تاغوس الوسطى، في تومار وفيلا نوفا دا باركوينها وفيريرا دو زيزيري.
تشمل الشراكة أيضًا Turismo de Portugal والكيانات السياحية الإقليمية والبلديات المختلفة.
وجاء في بيان صحفي صادر عن مجلس تومار: «يتشابك هذا المعرض بشكل نشط مع هوية بلدية تومار وطريق تمبلارز، وهي مبادرة تم تطويرها جنبًا إلى جنب مع Turismo de Portugal ومجتمع Middle Tagus Intermunicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Communicipal Commun
يُعد المركز نتاج حملة من خلال برنامج Valorizar، وهو مبادرة من Turizo de Portugal لتنشيط العرض السياحي الداخلي، ويقدم المركز جولة استعراضية عبر «أكثر من 3000 عام» من التاريخ، مرتبة ترتيبًا زمنيًا، تستعرض التحولات في هذه المنطقة منذ ما قبل التاريخ، مرورًا بالفترات الرومانية والعصور الوسطى والحديثة، مع التركيز على فرسان الهيكل.
ويضيف البيان الصحفي: «من خلال الحلبة، نقدم، من خلال السرد المتصور، نهدف إلى استخدام هذه الزيارة الحسية والتكنولوجية لفتح الأبواب أمام العصر الحديث المحلي للتفكير في تطور أراضي تومار ومجتمعها».
أكدت أنابيلا فريتاس أن إنشاء مركز تمبلر التفسيري التابع لتومار في مجمع ليفادا، وهو موقع سياحي وثقافي يتطرق إلى التطور الصناعي العلماني للمنطقة، سيسمح بـ «الاتصال الأول» للسياح الذين يزورون معرض تراث تمبلر، والذي سيتمكنون بعد ذلك من زيارته مباشرة في البلديات المعنية.
في تومار، تجدر الإشارة بشكل خاص إلى قلعة تمبلار/دير المسيح، المقر الرئيسي لمنظمة فرسان الهيكل حتى عام 1314 ولوسام المسيح منذ عام 1357 والمصنفة كموقع للتراث العالمي لليونسكو في عام 1983، بالإضافة إلى قلعة ألمورول، في فيلا نوفا دا باركوينها، وبرج دورنس، في فيريرا دو زيزيري، وكلها تقع في نفس المنطقة.
في مركز فيلا نوفا دا باركوينها الثقافي، منذ عام 2018، قدم مركز ألمورول تمبلر التفسيري غرفة عرض دائمة ومساحة عرض مؤقتة وغرفة أفلام ومكتبة تعمل كأرشيف تمبلر.