قالت مارغريدا بلاسكو للصحفيين في أوريم (سانتاريم)، حيث كانت في عرض الجهاز الخاص لمكافحة الحرائق الريفية لعام 2024: «نحن منتبهون وسيتعين حل الوضع قريبًا جدًا».
وردا على سؤال حول كيفية حل الحكومة لهذا الوضع، أقر الوزير بأنها «قضية إنسانية» تهم الجميع.
وأعلنت أنه «لذلك، ستقوم الحكومة، بكل تأكيد، وفي أقرب وقت ممكن، بحل هذا الوضع».
في مواجهة الأخبار الواردة من راديو ريناسينكا، والتي تفيد بأن صبيًا نيباليًا يبلغ من العمر 9 سنوات كان «ضحية الإعدام الغوغائي» في مدرسة في لشبونة، أعلنت مارغريدا بلاسكو أن «جميع الجرائم، وخاصة جرائم الكراهية، ذات خطورة هائلة».
«ما يمكنني قوله هو أننا، جنبًا إلى جنب مع سلطات الشرطة، سنعزز كل من الشرطة في المدارس وشرطة الجوار».
وقالت مارغريدا بلاسكو: «كحكومة، ونحن، في وزارة الإدارة الداخلية، إلى جانب وزارة التعليم، ووزارة الصحة، نعتزم تنفيذ برامج أسرع وأكثر فعالية للتخفيف من هذه الحالات».
وفقًا لريناسينكا، تعرض صبي يبلغ من العمر 9 سنوات، يحمل الجنسية النيبالية، لهجوم عنيف من قبل زملاء آخرين في مدرسة في لشبونة، في بداية هذا العام.
وتم تقديم الشكوى إلى الإذاعة من قبل المدير التنفيذي لمؤسسة كنسية، سنترو بادري ألفيس كوريا، الذي اعتبر أن «دوافع القاصرين الآخرين كانت كراهية الأجانب والعنصرية».
مقالات ذات صلة: